‏إظهار الرسائل ذات التسميات سياسة. إظهار كافة الرسائل

الشيخ محمد بن زايد يتوجه بكلمة للشعب الإماراتي والمقيمين

 الشيخ محمد بن زايد يتوجه بكلمة للشعب الإماراتي والمقيمين

زئيس الدولة محمد بن زايد

وجه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، اليوم الأربعاء، كلمة إلى شعب دولة الإمارات والمقيمين على أرضها، سلط من خلالها الضوء على منهج دولة الإمارات وما تتطلع إلى تحقيقه خلال العقود المقبلة.

حيث أكد رئيس الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، أن شعب دولة الإمارات محور اهتمام الدولة المباركة وعلى قمة أولوياتها منذ نشأتها، وسيظل منهج سعادة المواطن ورعايته الأساس في كل خططنا نحو المستقبل كما أكد رئيس الدولة في كلمة له على القنوات التلفزيونية، أن (سياسة دولة الإمارات ستظل داعمة للسلام والاستقرار في المنطقة والعالم، وعونًا للشقيق والصديق، وداعية إلى الحكمة والتعاون من أجل خير البشرية وتقدمها).

وشدد الشيخ محمد بن زايد على أن (الدولة ستستمر في نهجها الراسخ في تعزيز جسور الشراكة والحوار والعلاقات الفاعلة والمتوازنة القائمة على الثقة والمصداقية والاحترام المتبادل مع دول العالم لتحقيق الاستقرار والازدهار للجميع) وقال رئيس الدولة إن (سيادة دولة الإمارات وأمنها مبدأ أساسي لا يمكن التنازل عنه أو التهاون فيه، ونمد يد الصداقة إلى كل دول المنطقة والعالم التي تشاركنا قيم التعايش والاحترام المتبادل لتحقيق التقدم والازدهار للجميع).

وأشار رئيس الدولة إلى أن (شعب الإمارات أثبت قبل الاتحاد وبعده وفي كل المراحل الصعبة التي مرت بنا، أصالته وصلابته وإرادته القوية وقدرته على تجاوز التحديات، اعتزازنا وفخرنا بالإنسان الإماراتي لا حدود له، كما ثمن الدور الذي يقوم به المقيمون على أرض دولة الإمارات الذين يعتبرون الدولة بلدهم الثاني وإسهاماتهم المستمرة في البناء والتطوير منذ قيام دولة الإمارات).

رئيس الدولة ونائبه يهنئان رئيس جنوب السودان بذكرى استقلال بلاده

رئيس الدولة ونائبه يهنئان رئيس جنوب السودان بذكرى استقلال بلاده

شيوخ الإمارات

أبوظبي في 9 يوليو بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" برقية تهنئة إلى فخامة سلفا كير ميارديت رئيس جمهورية جنوب السودان وذلك بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.

كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" برقية تهنئة مماثلة إلى فخامة سلفا كير ميارديت.


حيث بدأت العلاقة بين البلدين منذ مطلع سبعينيات القرن العشرين، مع بدء طريق هيا-بورتسودان، الذي يربط ولايات السودان المختلفة بمينائها الرئيسي، ثم توالت المشروعات المشتركة بين البلدين , ومن أبرز هذه المشروعات مشروع سد مروي الذي كانت الإمارات المساهم الرئيسي فيه .


ومن أبرز هذه المشروعات مشروع سد مروي الذي كانت الإمارات المساهم الرئيسي فيه 
وفي السبعينيات، تم توقيع عدة إتفاقيات في عهد الرئيس السوداني السابق جعفر نميري، والتي شملت مجالات الاقتصاد والتعاون الفني والثقافي والتبادل الإعلامي. كما قدمت حكومة الإمارات وصندوق أبوظبي للإنماء الاقتصادي قروضاً ومساعدات للسودان في عدد من المشروعات الحيوية شملت مجالات الطرق والسكك الحديدية ومصانع الغزل والنسيج، ودعم ميزان المدفوعات.

ثم توالت بعد ذلك، وعلى مختلف حقب الحكم في السودان، المشروعات الاقتصادية، مرتكزة على تلك القديمة، وتم توقيع اتفاقات جديدة مثل اتفاقية التعاون في مجال النقل الجوي وتنشيط شركة السودان والإمارات وشراكة الإمارات في معرض الخرطوم الدولي، ودخل المستثمرون الإماراتيون في مجالات وآفاق جديدة مثل مجال النفط والتعدين والتصنيع.

وحسب وزير الاستثمار السوداني الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل، فإن العلاقات بين السودان والإمارات شهدت في الفترة الأخيرة تطوراً متسارعاً، يسعى نحو تحقيق الشراكة الاقتصادية، ويدلل على حجم تلك العلاقة بقفز التبادل التجاري بين البلدين إلى نحو ملياري دولار، بما يمثل ارتفاعاً بنسبة 600%.

ومن بين المشروعات المتميزة قاعة الشارقة التي بدأت أعمال تشييدها في عام 1983 وتم افتتاحها في عام 1987 بحضور صاحب سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وعدد من المفكرين والعلماء.

يقول السفير حسن الشحي سفير دولة الإمارات في السودان، إن مجالات التعاون بين البلدين قديمة، حيث تأسست أول شركة عام 1975 هي شركة الإمارات والسودان للاستثمار، ولها عدة مشروعات وكانت الشركة الأم لعدة شركات خرجت، منها شركة الإمارات والبحر الأحمر للاستثمار، أما جانب التواصل الانساني فقد وصلت من الإمارات للسودان، مساعدات مقدرة على مدى السنوات الماضية، خاصة المساعادات الإنسانية لدارفور.

تعد زيارة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان عام 1972 للسودان، نقطة هامة في العلاقات بين البلدين. ومن بين المشروعات التي أتت عقب تلك الزيارة، وديعة لبنك السودان المركزي لمدة عام بقيمة 10 ملايين دولار، ومنحة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان قيمتها 94 مليون دولار لتمويل طريق هيا سواكن بورتسودان، وتم افتتاحه في عام 1979 ثم قروض لمشاريع كثيرة مثل مشروع غزل الحاج عبدالله 1976، سكك حديد السودان 1977، ومطار الخرطوم عام 1980.

قمة أماراتية مصرية بحضور ولي عهد أبو ظبي للقاهرة لبحث أبرز الملفات المطروحه

 



استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم السبت، بمطار القاهرة، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلي للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة.

 

تم الاتفاق على تعظيم التعاون والتنسيق المصري الإماراتي كدعامة أساسية لحماية الأمن القومي العربي، ومواجهة التدخلات الخارجية في الشئون السيادية لدول المنطقة، والتي أفضت إلى تأجيج التوترات والنزاعات والنشاطات الإرهابية والمتطرفة بها، حيث شدد الرئيس في هذا الإطار على التزام مصر بموقفها الثابت تجاه أمن الخليج ورفض أية ممارسات تسعى إلى زعزعة استقراره.

 

وتناولت المباحثات عدداً من أبرز الملفات المطروحة على الساحة الإقليمية، وكذلك سد النهضة، حيث عكست المناقشات تفاهماً متبادلاً بين الجانبين إزاء سبل التعامل مع تلك الملفات، وتم الاتفاق على الاستمرار في بذل الجهود المشتركة سعياً للتوصل إلى تسويات سياسية للأزمات القائمة بعدد من دول المنطقة، واستعادة مؤسساتها الوطنية وصون مقدراتها، لاسيما من خلال العمل على بلورة رؤية شاملة لتطوير منظومة العمل العربي المشترك، بما يكفل تعزيز القدرات العربية على مواجهة التحديات التي تواجه المنطقة والتهديدات المتزايدة للأمن الإقليمي.


احدث جهود ابوظبي الاغاثية عيادة طبيه متنقله لمخيم اللاجئين في الساحل الغربي





في الوقت الذي تتعرّض فيه دولة الإمارات العربية المتحدة لحملات تشويه شيطانية من قِبل حكومة الشرعية المخترقة إخوانيًّا، فإنّ أبوظبي تواصل جهدها الإغاثي على مختلف الأصعدة. وضمن أحدث جهودها الإغاثية، خصّصت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، عيادة طبية متنقلة لمخيم اللاجئين في مديرية الخوخة، بمحافظة الحديدة. واستقبلت العيادة الطبية العشرات من الحالات المرضية، وقدمت الرعاية الصحية وصرفت الأدوية مجانا للمرضى. وساهمت العيادة خلال استقبالها المرضى، في التوعية بمخاطر فيروس كورونا، وطرق الوقاية من العدوى عبر تجنب التجمعات وغسل اليدين ولبس الكمامات. وتواصل العيادات الطبية تقديم الخدمات الصحية في جميع المخيمات، استمرارا لدور دولة الإمارات العربية المتحدة في التخفيف من معاناة النازحين في الساحل الغربي . وفيما تحاول دولة الإمارات النجاة بكثيرٍ من المدنيين من براثن الإرهاب الحوثي عبر مساعدات وإغاثات شهد بخيرها الجميع، فإنّ أبو ظبي تعرّضت لحملات تشويه من قِبل حكومة الشرعية.

ومؤخرًا، أشاد الأمين العام للشؤون الإنسانية مارك لوكوك بدور الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية في تقديم المساعدات الإنسانية في اليمن. وقال لوكوك، في بيان له: “شكراً لكبار المانحين على مساهماتهم في خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن:

فقد قدّمت دولة الإمارات العربية المتحدة جهودًا إغاثية هائلة على مدار سنوات الحرب، وقد كشفت تقارير رسمية سابقة أنّ حجم المساعدات الإماراتية المقدمة لليمن من أبريل 2015 إلى يونيو 2019 بلغ نحو 20.57 مليار درهم “5,59 مليار دولار”. ووزِّعت هذه المساعدات، على العديد من القطاعات الخدمية والإنسانية والصحية والتعليمية والإنشائية استفاد منها 17.2 مليون شخص يتوزعون على 12 محافظة. وخُصِّصت 66% من هذه المساعدات للمشروعات التنموية، و34% للمساعدات الإنسانية، وكان من بين المستفيدين 11.2 مليون طفل و3.3 ملايين امرأة

أنسانية الامارات داخلياً وخارجياً





انطلاقاً من قيم الإنسانية التي غرسها الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، سارعت دولة الإمارات العربية المتحدة منذ اليوم الأول للإعلان عن جائحة كورونا، للتخفيف من وطأة الوباء عالمياً، وبذلت جهوداً كبيرة لتقديم المساعدات الإنسانية لمكافحة الفيروس، لتكون بذلك من أوائل دول العالم من حيث حجم المساعدات المقدمة.

واستكمالا لهذا الدور الانساني أرسلت دولة الإمارات يوم امس الاثنين طائرة مساعدات تحتوي على 12.4 طن من الإمدادات الطبية وأجهزة الفحص إلى الأردن، يستفيد منها أكثر من 12 ألفا من العاملين في مجال الرعاية الصحية

وايضا ارسلت طائرة مساعدات تحتوي على 8 أطنان من الإمدادات الطبية إلى كولومبيا، لدعمها في الحد من انتشار فيروس "كورونا" المستجد.وكانت الإمارات أرسلت 10 أطنان من الإمدادات الطبية إلى كولومبيا في أبريل الماضي لمساعدتها في الحد من انتشار فيروس "كوفيد-19"، 

ومما لا شك فيه ان دور الامارات بالداخل لا يقل انسانيه عما تقدمه للدول في العالم حيث تتمتع الامارات بانسانية في علاقاتها الداخليه والخارجية وقد أثنى مقيمون على ما تبذله دولة الإمارات بقيادة رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، من جهود حثيثة للحدّ من الآثار الإنسانية الناتجة عن الكوارث والأزمات التي يشهدها العالم أجمع ومنها كورونا المستجد، والتي تأتي انطلاقاً من إيمانها الراسخ والقوي بأهميّة التضامن الدولي في مواجهة التحديات الإنسانية، مؤكدين أن ذلك ليس بغريب على وطن الإنسانية والتسامح، الذي تبوأ مكانة متقدمة ضمن منظومة القوى الخيِّرة في العالم، كما ساهمت في دعم الجهود الدولية الرامية لاحتواء انتشار فيروس كورونا المستجد.

خطه الضم الاسرائيلية ستنهي كل مطامع اسرائيل في اي علاقات مع العالم العربي



حذر سفير دولة الإمارات لدى واشنطن يوسف العتيبة من أن خطة إسرائيل لضم أجزاء من الضفة الغربية المحتلة ستعرقل أي احتمال لحصول تقارب بينها وبين الدول العربية، مما يعرقل عملية السلام ، وأضاف العتيبة في مقالة بعنوان «إما الضم أو التطبيع»

وحذر السفير الإماراتي من أن ضم أراض في الضفة الغربية المحتلة سيعد «استيلاء غير مشروع» على أراضي الشعب الفلسطيني، مؤكدا أن الإمارات كانت طيلة الوقت داعمة لفلسطين وداعمة لمبادرة السلام العربية وأن خطة الضم الإسرائيلية ستنهي كل مطامع إسرائيل في علاقات أمنية واقتصادية وثقافية أفضل مع العالم العربي.

وقال العتيبة، فى تسجيل فيديو مصاحب للمقال المنشور على النسخة الإلكترونية للصحيفة "كل التقدم الذى رأيناه والمواقف التى تشهد تغيراً باتجاه إسرائيل، حيث أصبح الناس أكثر تقبلاً لإسرائيل وأقل عداء تجاه إسرائيل، كل ذلك قد ينسفه قرار بالضم".

وكتب العتيبة، أن معظم العرب "يودون أن يصدقوا أن إسرائيل هى فرصة وليست عدواً"، موضحاً "نحن نواجه الكثير من الأخطار المشتركة ونرى الإمكانات الكبيرة لعلاقات دافئة، سيكون قرار إسرائيل بشأن الضم بمثابة إشارة لا لبس فيها حول ما إذا كانت هى ترى الأمور بنفس الطريقة".

لم تكتف دولة الإمارات العربية المتحدة بمساعدة مواطنيها بل سارعت بتقديم يد العون للدول المنكوبة



في إطار جهودها الدولية لمكافحة فيروس كورونا الجديد لم تكتف دولة الإمارات العربية المتحدة بمساعدة مواطنيها والمقيمين على أراضيها وحمايتهم بل سارعت بتقديم يد العون للدول المنكوبة ولكل من تقطعت به السبل للوصول إلى بلاده .

وفى هذا السياق أشار التقرير الصادر عن وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية إلى الإمدادات الطبية التي قدمتها دولة الإمارات إلى 64 دولة من الدول المتأثرة بفيروس كورونا المستجد منذ انتشاره في مدينة ووهان الصينية والتى بلغت 730 طنا من من المستلزمات الطبية شملت سترات الوقاية والأقنعة الجراحية والمطهرات والمحاليل والقفازات والكمامات واستفاد منها أكثر من 730 ألفا من الكوادر الطبية والتمريضية والفنية .

وكشف التقرير أن مساعدات الإمارات الإنسانية لمكافحة وباء كوفيد- 19 بالتعاون مع الاتحاد للطيران وسفارة الولايات المتحدة الأمريكية عملت على إعادة 25 مواطنا أمريكيا إلى بلادهم لم يتمكنوا من السفر بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد
كما كانت سفارة دولة الإمارات في واشنطن من أوائل المتبرعين للمركز الوطني لطب الأطفال الذي أطلق أول موقع اختبار للأطفال والمرضى الصغار المصابين بفيروس كورونا المستجد في واشنطن

وأفاد التقرير أن الإمارات العربية المتحدة قدمت 200 ألف مجموعة اختبار بقيمة 20 مليون دولار إلى أحد أكبر مراكز فحص فيروس كورونا المستجد في لاس فيجاس في ولاية نيفادا 

ووفقاً للتقرير أرسلت دولة الإمارات مساعدات تحتوي على 6.6 طن من المواد الأولية إلى المملكة المتحدة لتتمكن من إنتاج الملايين من مستلزمات الحماية الشخصية ، كما سهلت دولة الإمارات إعادة 345 سائحا بريطانيا كانوا في زيارة إليها .

وفيما سبق أرسلت دولة الإمارات طائرة حملت 5.7 طن من الإمدادات الطبية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية بالإضافة إلى خمسة خبراء من المنظمة إلى إيران لمساعدة 15 ألفاً من العاملين فى مجال الرعاية الصحية و100 ألف شخص آخر.









الامارات تسير على نهج الاب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان أل نهيان



نتحدث عن أزمة «كوفيد 19» وقد أذهل العالم أن الإمارات التي بها 10 ملايين نسمة لم تسجل حتى اليوم سوى 37018 إصابة و273 حالة وفاة فقط مقارنةً بالولايات المتحدة التي تعتبر 30 مرة أكبر من حيث تعداد السكان، لكن معدلات الوفيات فيها بلغ 0.7%، في حين أن المعدل في العالم يصل إلى 6 %، فكيف لنا أن نحذر البقية ونتعلم مما تقوم به الإمارات وكيف لذلك أن يفيد السياسات المتبعة لدينا؟.

وفي هذا الشأن قد اكد سفير الإمارات لدى الولايات المتحدة الأمريكية أننا قد خططنا في مراحل مبكرة، وبدأنا الاستعدادات على جميع الصعد، بدءاً بقطاع الرعاية الصحية مروراً بوضع الأنظمة والقوانين والإجراءات التي سنتبعها، ومع أن 37018 حالة ليس بالرقم البسيط، إلا أننا بالمقابل نجحنا في إجراء الفحوصات لأكثر من 20 % من سكان البلاد.

واشار ايضا سيادة السفير انه رغم ان عدد سكان الامارات 10ملايين ولكننا حتى الان قد تخطينا حاجز المليوني فحص ولا نزال مستمرين، وجمع ذلك الحجم الهائل من المعطيات أوضح الصورة لنا حول عدد الإصابات وكيفية التعامل معها والحالات التي يجب عزلها أو لا ، وايضا في الإمارات يتم إدخال المريض على الفور إلى المستشفى في حال جاءت نتيجة الفحص إيجابية ولهذا السبب فإن معدل الوفيات منخفض لأن الشخص المصاب يحصل على العلاج في حال كانت نتيجة الفحص إيجابية، كما يحدد مكان التواجد وإمكانية فرض الحظر، وهذه مقاربة معيارية أثبتت فاعليتها في التعامل مع فيروس «كورونا»

قال معالي السفير يوسف العتيبة: إن الأعمال الإنسانية ليست بالأمر المستغرب على الإمارات، ولو حظي أحدهم بالعيش في زمن الأب المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، لأدرك عمق فلسفته القائمة على مسؤوليتنا في مساعدة المحرومين والأقل حظاً، التي نرى معانيها تتجسد باستمرار مع قادة الإمارات، وحيثما ذهبت من حول العالم سترى مشروعاً ما أسس له المغفور له الشيخ زايد على مبدأ وضع الإيديولوجيات والسياسة جانباً، وتقديم العون من منطلق إنساني بحت.

والشيء المهم الاشارة اليه هو ما قاله سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، أن أبطال خط دفاعنا الأول أثبتوا كفاءتهم العالية في التعامل مع تحدي «كورونا»، وآثروا سلامتنا على أنفسهم، فهم أبطال هذه المرحلة وكل المراحل، وبإذن الله ثم بهم سنتجاوز هذه الأزمة، وسننتصر على هذا الوباء لنعود أقوى وأكثر عزماً على استكمال مسيرتنا ورسم مستقبلنا ، جاء ذلك في رسالة شكر مصحوبة بشعار تذكاري بعثها سموه لأبطال خط الدفاع الأول، في بادرة تقدير من سموه للجهود العظيمة التي بذلوها خلال الفترة الماضية.

الامارات تبهر العالم فى التعامل مع ازمة كورونا وتعطى نموذجا للوفاء والانسانية





دولة الإمارات العربية المتحدة أبهرت العالم بإنسانيتها تجاه دول العالم المتأثرة بفيروس كورونا المستجد، لافتة إلى أن جهودها التى تتم على قدم وساق بمد يد العون للدول الشقيقة والصديقة كانت طوق نجاة لـ 64 دولة دعمتها بمساعدات عديدة.

أن مواقف الإمارات فى العطاء ومد يد العون ذلك النهج الذى سار عليه أبناء الشيخ زايد رحمه الله ، يجب أن يُدرس فى مناهج العالم فقد أثبتت الإمارات أن الأزمة لا تمر إلا بتكاتف الجميع وأن البشر أخوة فى الإنسانية ، مشيرة إلى أن جائحة كورونا أظهرت معدن الشيخ محمد بن زايد الأصيل أمام القريب والبعيد والصديق والعدو فعلى خطى والده يسير، مقتفيا الأثر الذي خلده الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، في إغاثة الملهوف ونجدة المتضرر ومساعدة المحتاج.

واشارت كاتبه كويتية ، إلى أن مواقف دولة الإمارات الإنسانية مع أربع وستون دولة جعل العالم يتباهى بها وما زالت مساعداتها في الأزمة، ونقلها لرعايا الدول الشقيقة من المناطق الموبوءة في الصين مواقف صنعت تاريخا حافلا .

والجدير بالذكر أن التقرير المحدّث لوزارة الخارجية والتعاون الدولي حول «جهود ومساعدات الإمارات الإنسانية لمكافحة فيروس «كوفيد ـ19»، أكد أن الإمدادات الطبية، التي قدمتها دولة الإمارات للدول المتأثرة بفيروس كورونا المستجد منذ انتشاره في مدينة ووهان الصينية بلغت 730 طنا من من المستلزمات الطبية، من سترات الوقاية والأقنعة الجراحية والمطهرات والمحاليل والقفازات والكمامات، شملت 64 دولة حول العالم واستفاد منها أكثر من 730 ألفا من الكوادر الطبية والتمريضية والفنية.

ومنذ انتشار جائحة كورونا المستجد التزمت دولة الإمارات بدورها الإنساني في مثل هذه الأزمات حتى في ظل التحديات الكبيرة للمرض والتداعيات الخطيرة للوباء الذي قضى حتى الآن على أكثر من 407 آلاف شخص حول العالم وأصاب ما يزيد على 7.2 مليون آخرين.

وكانت سفارة دولة الإمارات في واشنطن من أوائل المتبرعين للمركز الوطني لطب الأطفال، الذي أطلق أول موقع اختبار للأطفال والمرضى الصغار المصابين بفيروس كورونا المستجد في واشنطن. كما تقدم دولة الإمارات الدعم الخيري للمطبخ المركزي العالمي للشيف خوسيه أندريس، الذي يوزع 50 ألف وجبة طازجة على المجتمعات المحتاجة، وتدعم سفارة دولة الإمارات منظمة «فيد ذا فايت»، وهي منظمة توزع وجبات الطعام على العاملين في مجال الرعاية الصحية، وأسواق «غود فود ماركتس»، التي توفر خدمات البقالة لسكان واشنطن المحتاجين.

مساعدات طبيه من الامارات الي ايران سابقا وكوبا حاليا




عودتنا الامارات على الظهورالانساني في الازمات وانها ليست فقط تدعو بالانسانية داخل حدود اراضيها بل تجعله طابعا لها مع جميع دول العالم ، وهذا ليس بالغريب على أرض الخير والعطاء، ظهر ذلك واضحاً وجلياً في أزمة فيروس كورونا.. 

ومن منطلق إيمانها بضرورة أن تسمو الدول فوق المسائل السياسية في هذه الظروف الاستثنائية،حيث قدمت دولة الإمارات سابقا سبعة أطنان و 500 كيلوجرام من الإمدادات والمعدات الطبية لإيران في إطار جهودها لاحتواء فيروس كورونا 

وحاليا قدمت المساعدات الطبيه ايضا لدول عديده ومنها مؤخرا كوبا حيث تشيد بمساعدات الإمارات الطبية لدعمها في مكافحة كورونا 

فقد أعلنت الحكومة الكوبية عن وصول 8 أطنان من الإمدادات الطبية التي قدمتها دولة الإمارات لدعم جهود "كوبا" في الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" 

فلا ينتهي العطاء مع الامارات العربية المتحدة 


منح الإقامة الذهبية في الامارات ومدتها 10 سنوات، لـ212 طبيباً وطبيبة.



وجّه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بمنح الإقامة الذهبية في الدولة، ومدتها 10 سنوات، لـ212 طبيباً وطبيبة.

وأعرب نائب رئيس دولة الإمارات عن تقديره لجهود الكوادر الطبية وأطقم التمريض كافة، وكذلك العناصر الإدارية المساندة على امتداد الدولة «لما تمثله تلك الجهود من ركيزة أساسية لعملية التصدي لفيروس كورونا ومحاصرته، وضمان أعلى مستويات الرعاية الصحية للمصابين؛ حيث يواصل الجميع أدوارهم بكل الحب والولاء لهذا الوطن الغالي، سواء من أبنائه وبناته أو المقيمين والمقيمات على أرضه».

وأكد أن «دولة الإمارات ستتخطى هذه الأزمة بإذن الله - تعالى - بفضل هذه اللُحمة القوية التي يتميز بها نسيج المجتمع الإماراتي، ليبقى دائماً النموذج والقدوة في وحدة إرادة أفراده، واجتماعهم على قلب رجل واحد في الوقوف بكل قوة في وجه كل التحديات».

يُشار إلى أن «الإقامة الذهبية» تمنح لأصحاب المواهب التخصصية والباحثين في مجالات العلوم والمعرفة من أطباء ومتخصصين وعلماء ومخترعين ومبدعين، وتشمل المزايا الخاصة بها الزوج/الزوجة والأبناء، تقديراً لإسهاماتهم المتميزة في مجالات عملهم.

الامارات تبدء تشغيل رحلات لاعادة المقيمين الراغبين في العودة




دائما منفردة ومميزة وسباقه في العطاء والاخلاق في توقيت تغلق فيه كل الدول مطاراتها واستقبلها لاي جنسية اخرى غير اهلها تفتحي انتي يا الامارات طيرانك لارجاع حاملين الاقامه فيكي وليس ابنائك فقط وليس بغريب قرارك فقد كنتي دائما تساوين بين المقيم والاماراتي كل التقدير والاحترام لك يا الامارات حكاما وحكومه وشعبا 

أكدت «شركة طيران الإمارات» أنها بدأت تشغيل رحلات ركاب محدودة، لنقل حاملي الإقامة الإماراتية المتواجدين خارج الدولة، والراغبين بالعودة من وجهات محددة إلى دولة الإمارات.

وأوضحت الشركة في بيان على موقعها الشبكي، اطلعت «الإمارات اليوم» عليه، أن الوجهات المتاحة حالياً لرحلات العودة تشمل فرانكفورت، ولندن هيثرو.

وبحسب بيانات الحجز على الموقع الشبكي، فإنه ينبغي على الراغبين بالسفر على هذه الرحلات، تقديم «طلب موافقة» لدى الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية عن طريق خدمة «تواجدي» للمقيمين في دولة الإمارات قبل إجراء وإتمام الحجز.

وشددت الشركة على أن صحة وسلامة المتعاملين والطاقم تبقى في مقدمة الأولويات بالنسبة لها، لافتة إلى أن جميع طائراتها ستخضع لعمليات تنظيف وتعقيم محسّنة في دبي بعد كل رحلة، مشيرة إلى أن قيود السفر المتعلقة بفيروس «كورونا» لا تزال سارية المفعول عبر العديد من البلدان.

وشددت «طيران الإمارات» على أن قيود الدخول الصارمة ستظل سارية عند الوصول إلى مطار دبي الدولي، والتي تشمل الاختبار الإلزامي لهيئة صحة دبي عند الوصول، والحجر الصحي الإجباري 14 يوماً.

وتابعت: «نراقب الوضع عن كثب، ونأمل في استئناف الخدمات بمجرد أن تسمح الظروف بذلك، ويشمل ذلك تلقي الموافقات الحكومية، وتخفيف قيود السفر، والطلب التجاري»، لافتة إلى أنها ستعلن عن استئناف الخدمة عندما تكون في وضع يسمح لها بذلك.



الدبلوماسيه الاماراتية في الازمات العالمية





ما هي "الدبلوماسية الإماراتية في الأزمات العالمية"

هي جلسة نظمها المجلس الرمضاني للشيخ راشد بن حميد النعيمي رئيس دائرة البلدية والتخطيط بعجمان، وشارك فيها كل من الدكتور أحمد عبدالرحمن البنا، سفير دولة الإمارات في جمهورية الهند، و عمر الحصان الشامسي، سفير دولة الإمارات في جمهورية إيطاليا، إن السياسة الخارجية انعكاس لتوجهات البلدان.

أكد معالي وزير الدولة للشؤون الخارجية، أن دولة الإمارات لم تفرض على أحد مغادرة الدولة، كما أن المغادرين خضعوا لإجراء فحوصات لهم، قبل مغادرتهم، تجنباً لأن يكون الأجنبي العائد لبلده حاملاً للمرض، وذلك مراعاة لبعض البلدان التي لا تمتلك بنية صحية تمكنها من السيطرة على المصابين في حال وصولهم إليها.

وكشف معاليه عن أن سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، مستشار الأمن الوطني، استشرف الوضع العالمي الحالي قبل انتشار الجائحة، وذلك خلال لقاء مع سموه في يناير الماضي، حيث كانت تصلنا التقارير عن الوضع في الصين، وهذا ما تحقق، ويتضح من ذلك تقدير القيادة الإماراتية للأزمة وأخذها على محمل الجد.

وقال معاليه: المواطن هو محور القضية منذ بداية الأزمة، بتوجيهات من القيادة، فقد قامت الإمارات بتسيير 136 رحلة إجلاء لمواطني الدولة من مختلف أنحاء العالم.

أما بالنسبة لإجلاء الرعايا الأجانب، فقد قامت الدولة بتسيير 284 عملية إجلاء لأجانب يقدر عددهم بنحو 63 ألف شخص، من السياح والزائرين.

مجهودات الامارات لا تنتهي في مساعده المجتمع الدولي



برنامج الغذاء العالمي يشييد بجهود الإمارات ومساعدتها المجتمع الدولي في التصدي لآثار جائحة كورونا ، وتثبت ⁧‫الإمارات‬⁩ ريادتها في التصدي للأزمات العالمية، خصوصاً في ظل جائحة كورونا". وأضاف المدير التنفيذي بالبرنامج الغذاء العالمي بأن  "الجسر الجوي الجديد من ⁧‫دبي‬⁩ سيساعد المجتمع الدولي على سرعة الاستجابة كما سيساعدنا على إنقاذ الكثير من الأرواح. شكرا للإمارات على هذه الشراكة المهمة".
ومما يستحق في الحقيقه الاشارة اليه ان الامارات دائما في مقدمه مساعده العالم , واكدت ريم وزيرة دولة شؤون التعاون الدولي بدولة الإمارات العربية المتحدة في الكلمة الافتتاحية للمؤتمر إن "دولة الإمارات تشارك بفاعلية ومسؤولية في مكافحة فيروس (كوفيد- 19)، وستواصل العمل الدؤوب بلا كلل في دعم الجهود العالمية للحد من هذا التهديد" حيث قدمنا أكثر من 472 طنا من المساعدات الطبية ومعدات الحماية الشخصية والإمدادات إلى 43 دولة حول العالم، وأسهمت مخازن منظمة الصحة العالمية في المدينة العالمية للخدمات الإنسانية في دبي بإرسال أكثر من 132 شحنة، وتعمل كمركز توزيع أساسي لمعدات الوقاية الشخصية للمنظمة. وتم حتى الآن، تخصيص وتقديم 110 ملايين دولار أمريكي".